الخوف من الله تعالى هو من العبادات الظاهرة الباطنة لا يسمى عبادة، في الإسلام مخافة الله من درجات الإيمان وأنفع العبادة الصادقة لقلب العبد وإلزامها، وقال تعالي : ﴿فَلاَ تخَافُوهُم وخَافُونِ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنينَ﴾ سورة آل عمران، والخوف من الله عز وجل من العبادات الواضحة لتحقيق مخافة الله تعالى في نفوس المسلمين، ومن أجل الاقتراب من الله القدير لا يجب علينا فقط الأعمال الصالحة القلبية ولكن أيضًا الأعمال الصالحة العقلية.
الخوف من الله تعالى هو من العبادات الظاهرة الباطنة لا يسمى عبادة
العبادة الإسلامية هي العبادة الصادقة: وتشمل: التوحيد الإلهي والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والإخلاص لله، والدعاء وتلاوة القُرآن والدعوة والنصيحة، ومنها العبادة البدنية” الجسدية”: وتشمل الصلاة والصوم قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ﴾ [الحج: 62]، والعبادة المالية: وتشمل والنفقات والصدقات والذكاء” تجب في تسعة أشياء الانعام الثلاثة الإبل و البقر و الغنم و لنقدين الذهب و الفضة و الغلاة الأربع الحنطة و الشعير و التمر و الزبيب و تستحب في الحبوب في كلما انبتته الأرض كما يكال و يوزن عدا الخضر و البقول و تستحب أيضا في مال التجارة في اناث الخيل و إنما تجب في تلك الأجناس التسعة بشروط”، والعبادة مالية وبدنية: وتشمل الحج إلى مكة، الصيام والحج والجهاد والعمرة.
الاجابة الصحيحة هي:
- العبادات الباطنة : هي التي محلها القلب مثل محبة الله تعالى والخوف والرجاء .
- العبادات الظاهرة : هي التي تكون لنا بأن نراها أو نسمعها مثل الصلاة وذكر الله عز وجل .