اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة الذكر الميزان العبادة،في هذا العالم لا نريد إلا أن نرضي الله تعالى و الفوز بالجنة التي وعد بها الله تعالى ، و تنفقيه الناس بما يجب عليهم من الأمور حتى ينالوا رضا الله ، وتلك الأمور تقع علي مسؤولية الفقهاء و علماء الدين الذين يقومون بتفسير المصطلحات الشاملة علي المعاني الفقهية لمصطلح واحد ، يحب الله الأعمال الصالحة لعباده ، كما يحب المسلمين أن يمارسوا ويقولوا كل ما يحبه الله ويرضى من الأفعال والأقوال ظاهرياً وباطنياً .

اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة الذكر الميزان العبادة

إن الله سبحانه و تعالي الواحد الأوحد المعبود في هذا الكون ، وكل ما دونه وما بعده هو مخلوقاته الكثيرة التي لا يعرفها إلا هو ولا يعلم أعدادها غيره ، ويعني أن الله وحده يستحق الثناء والشكر علي وهبنا إياه كبشر ، ولجميع المخلوقات علي سطح الكرة الأرضية ، حيث أن الحمد والشكر لا يكون بالقول فقط وإنما بالأقوال والأفعال وبإمتثال المسلم للأمور وطاعة الله وفعل كل ما يحبه الله ويرضي عنه علينا ، وأيضاً الإبتعاد عن ما نهانا عنه و ما يغضبه ، والإلتزام يكون ظاهراً وباطناً  .

اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة الذكر الميزان العبادة

اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة الذكر الميزان العبادة

 

شاهد أيضاً: أركان العبادة ثلاثة

  • السؤال: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة الذكر الميزان العبادة ؟
  • الاجابة:  العبادة .