انشاء عن كل عز لم يؤيد بعلم فالى ذل يصير، هناك العديد من البشر الذي لهم تأثير في حياتنا، فقد توصل الانسان من خلال بحثه وعلمه واكتشافه الي العديد من المجالات التي ندرسها اليوم، فالانسان بطبعه يبحث ويتمعن ويفكر في العالم الذي حوله، وقد وهب الله لنا النطق والكلام لنعبر عن كل ما يدور في انفسنا من عبارات ومشاعر لنترجمها عن طريق اللغة والتخاطب ونتواصل فيما بيننا، فهناك العديد من المفكرين والشعراء والقادة الذين توصلوا الي مكانتهم من خلال تقديم شيء للناس، وتقدير عقول الناس فالانسان يخلق علي فطرته التي تجعله يبحث ويحاول الوصول الي مايريد من خلال المثابرة والاستمرار .
انشاء عن كل عز لم يؤيد بعلم فالى ذل يصير
الاجابة:
مصطفى لطفي المنفلوطي
ولد في عام 1876م، كان والده جنسيته مصري أما والدته كانت تركية الأصل، حيثُ ولد في مدينة منفلوط التي توجد في الوجه القبلي لمصر، وتشتهري أسرته بالعلم والتقوى والإيمان، ويعتبر أديب وشاعر مصري.
أقول أخرى لمصطفى لطفي المنفلوطي
- “الانسان الخلوق … من اذا مدحته بان عليه الحياء”
- “الحرية شمسٌ يجب أن تشرق في كل نفسٍ، فمن عاش محروماً منها عاش فى ظلمة حالكة يتصل أولها بظلمة الرحم وآخرها بظلمة القبر.”
- “يجب ألا ينفتح قلب الفتاة لأحد من الناس قبل أن ينفتح لزوجها لتستطيع أن تعيش معه سعيدة هادئة لا ينغصها ذكر الماضي وانخلاط في مخيلتها.”
- “لاخير في حياة يحياها المرء بغير قلب ,ولاخير في قلب يخفق بغير حب”
- “هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز.”
- “إن العظيم عظيم في كل شيء حتى في أحزانه وآلامه .”
- “لقد أحبته من حيث لا تدري؛ فإن الخوف من الحب هو الحب نفسه.”
كل عز لم يؤيد بعلم فالى ذل يصير
يواجه الإنسان بعض الفرص، وتوجد فئة من الناس من يتسلق القمم بجد والشهرة لمدة من الزمان، ومع ذلك لا تدوم هذه المكانة في عقول الناس، حيثُ يوجد قادة عظماء، هم عظماء بالفطرة الصحيحة شخصيتهم بالتنشئة الصحيحة، لان لديهم خبرات وتجارب في الحياة، حيثُ لديهم صفات ومميزات محاسن الأعمال وناصع الأفعال، ونشير اليها بالبنان، ومع أفعالهم وأعمال يسجل التاريخ مكرماتهم وأياديهم البيضاء.
معنى كل عز لم يؤيد بعلم فالى ذل يصير
- بمنعي إذا أعزك الله بعز ما، تعلم له العلم، لتزيد عزاً.
- أي أن العلم يوطئ الفقراء بسط الملوك
- أي من نهض به أدبه لم يقعد به حسبه