كان النبي صلى الله عليه وسلم يفتتح قراءته ب، النبي عليه السلام هو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ، وسيدنا أبا القاسم كان زعيم عربي وديني واجتماعي وسياسي، وأرسل الرسول عليه السلام إلى الإنس والجن ليعيدهم إلى توحيد الله وعبادته وكان شأنه شأن كل الأنبياء والمرسلين، والنبي محمد هو خاتمهم وأرسل لكافة الناس، والمسلمون يؤمنوا أنه نبينا محمد هو أشرف المخلوقات وسيد البشر، وفيه العصمة،فعند ذكر اسمه يلتحق المسلمون بقول «صلى الله عليه وسلم»و«آله»و«أصحابه» في بعض الأحيان، وجاء ذلك في القرآن والسنة النبوية وحثهم على الصلاة عليه.
كان النبي صلى الله عليه وسلم يفتتح قراءته ب
وقد ترك النبي محمد عليه السلام أثر كبير في نفوس المسلمين، وترك مظاهر محبتهم وتعظيمهم، باتباعهم لأمره وأسلوب حياته، وقيامهم بحفظ أقواله وأفعاله وصفاته وتم جمع كل ذلك في كتاب يسمى السيرة والحديث النبوي، والنبي عليه السلام كان يقاتل مع الصحابة وكان أشجع الناس وكان يتمنى الشهادة والعود للحياة ثم يستشهد مرة بعد مرة.
وقال في صحيح مسلم ” تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهادا في سبيلي وإيمانا بي وتصديقا برسلي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة، والذي نفس محمد بيده ما من كلم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة كهيئته حين كلم لونه لون دم وريحه مسك، والذي نفس محمد بيده لولا أن يشق على المسلمين ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبدا ولكن لا أجد سعة فأحملهم ولا يجدون سعة ويشق عليهم أن يتخلفوا عني، والذي نفس محمد بيده لوددت أني أغزو في سبيل الله فأقتل ثم أغزو فأقتل ثم أغزو فأقتل”
الاجابة الصحيحة هي :
- الاستعاذة.